اوميد كويرولو - Kitabat 23.03.2007
كثرت في الآونة الأخيرة الأصوات النشاز التي تحاول زعزعة وتقسيم الصف التركماني الذي أثبت عدم تأثره بالعواصف الصفراء الحاقدة التي مصدرها الأول والآخر تلك الجهات السياسية الحاقدة على الشعب التركماني العظيم الذي يتعرض إلى أشرس أنواع الظلم والعدوان والانتهاكات اللا إنسانية. فمثلما فشلت محاولات تلك الجهات الضالة في زرع بذور الطائفية بين أبناء الشعب التركماني سيفشل كل محاولاتهم الخبيثة القادمة أيضا. ومثلما كشف التركمان الواعون أوراق الخيانة والعمالة لبعض من ضعفاء النفوس من أمثال عبدالقادر بازركان و وليد شريكة وسيف الدين دامرجي و موفق قوريالي وغيرهم الذين شكلت لهم تلك الجهات السياسية في شمال العراق أحزاب وتنظيمات كردوتركمانية وهمية سيكشف المخلصون من أبناء هذا الشعب العظيم أوراق بقية المتآمرين والمندسين الذين لا يكونوا حجرة عثرة أبدا في طريق نضال التركمان من أجل حقوقهم الشرعية ورفع الغبن والتهميش عن شعبهم. في الاجتماع الاستشاري التركماني الذي أقيم في أنقرة لرؤساء الجمعيات والشخصيات التركمانية في أوربا بدعوة من الدكتور سعدالدين أركيج رئيس الجبهة التركمانية، طالب بعض السادة المدعوين السيد الرئيس أركيج بزيادة عدد تمثيليات الجبهة في أوربا، ولكن ورغم عدم استجابة الدكتور لتلك الطلبات التي رفضت في الاجتماعات السابقة أيضا، بدأت العديد من التجمعات التركمانية في بعض الدول الأوربية في الأيام الأخيرة، تعلن عن انزعاجاتها من ادعاءات بعض ضعفاء النفوس الذين لا تربطهم أية علاقة بالجبهة التركمانية العراقية ولا بأي تشكيل أو تنظيم تابع لها، على أنهم ممثلي الجبهة التركمانية في تلك الدول الأوربية وخصوصا الإسكندنافية منها، ولفضح تلك الادعاءات الزائفة التي لا أصل لها، والتي يطلقها بعض مرضى المناصب في تلك الدول وجدت من المناسب وبعد الاتصال بالمكتب الإعلامي للجبهة أن أعلم أشقائنا التركمان وأبناء الشعب العراقي في أوربا وكل مكان بأنه لا توجد للجبهة التركمانية العراقية أية تمثيلية في الدانمرك ولا في هولندا ولا في السويد ولا في كندا ولا في أستراليا وأدناه أسماء السادة ممثلي الجبهة التركمانية الحقيقيين في العالم. 1. السيد أحمد مرادلي ممثل الجبهة التركمانية في تركيا.2. السيد عاصف سرت توركمن ممثل الجبهة التركمانية في بريطانيا.3. السيد غانم عثمان ممثل الجبهة التركمانية في ألمانيا. 4. السيد أورهان كتانة ممثل الجبهة التركمانية في الولايات المتحدة الأمريكية.5. السيد أرشد رشاد مختار أوغلو ممثل الجبهة التركمانية في سوريا ولبنان.6. الدكتور حسن آيدينلى ممثل الجبهة التركمانية في بلجيكا.آملين من ضعفاء النفوس أولئك بأن يتخلوا عن ادعاءاتهم الباطلة وفرض أنفسهم كقادة أو ممثلي الجبهة أو الحزب التركماني الفلاني على أبناء الجاليات التركمانية ويتوجهوا إلى النضال الحقيقي من أجل شعبهم التركماني المظلوم ألذي يغتصب حقوقه وأرضه ويتعرض إلى أبشع الجرائم والانتهاكات الشوفينية الوحشية ووفقنا الله جميعا لخدمة العراق الموحد بأرضه ومكونات شعبه العظيم ونصرنا على أعداءنا المحتلين والخونة والعملاء المتآمرين أعداء الحرية والديمقراطية والعدالة والمساواة الحقيقيين، الذين يخططون تقسيم البلاد وإيذاء الشعب العراقي الأبي، وعاش العراق من نصر إلى نصر بإذن الله ناصر المجاهدين والمناضلين والمظلومين.
كثرت في الآونة الأخيرة الأصوات النشاز التي تحاول زعزعة وتقسيم الصف التركماني الذي أثبت عدم تأثره بالعواصف الصفراء الحاقدة التي مصدرها الأول والآخر تلك الجهات السياسية الحاقدة على الشعب التركماني العظيم الذي يتعرض إلى أشرس أنواع الظلم والعدوان والانتهاكات اللا إنسانية. فمثلما فشلت محاولات تلك الجهات الضالة في زرع بذور الطائفية بين أبناء الشعب التركماني سيفشل كل محاولاتهم الخبيثة القادمة أيضا. ومثلما كشف التركمان الواعون أوراق الخيانة والعمالة لبعض من ضعفاء النفوس من أمثال عبدالقادر بازركان و وليد شريكة وسيف الدين دامرجي و موفق قوريالي وغيرهم الذين شكلت لهم تلك الجهات السياسية في شمال العراق أحزاب وتنظيمات كردوتركمانية وهمية سيكشف المخلصون من أبناء هذا الشعب العظيم أوراق بقية المتآمرين والمندسين الذين لا يكونوا حجرة عثرة أبدا في طريق نضال التركمان من أجل حقوقهم الشرعية ورفع الغبن والتهميش عن شعبهم. في الاجتماع الاستشاري التركماني الذي أقيم في أنقرة لرؤساء الجمعيات والشخصيات التركمانية في أوربا بدعوة من الدكتور سعدالدين أركيج رئيس الجبهة التركمانية، طالب بعض السادة المدعوين السيد الرئيس أركيج بزيادة عدد تمثيليات الجبهة في أوربا، ولكن ورغم عدم استجابة الدكتور لتلك الطلبات التي رفضت في الاجتماعات السابقة أيضا، بدأت العديد من التجمعات التركمانية في بعض الدول الأوربية في الأيام الأخيرة، تعلن عن انزعاجاتها من ادعاءات بعض ضعفاء النفوس الذين لا تربطهم أية علاقة بالجبهة التركمانية العراقية ولا بأي تشكيل أو تنظيم تابع لها، على أنهم ممثلي الجبهة التركمانية في تلك الدول الأوربية وخصوصا الإسكندنافية منها، ولفضح تلك الادعاءات الزائفة التي لا أصل لها، والتي يطلقها بعض مرضى المناصب في تلك الدول وجدت من المناسب وبعد الاتصال بالمكتب الإعلامي للجبهة أن أعلم أشقائنا التركمان وأبناء الشعب العراقي في أوربا وكل مكان بأنه لا توجد للجبهة التركمانية العراقية أية تمثيلية في الدانمرك ولا في هولندا ولا في السويد ولا في كندا ولا في أستراليا وأدناه أسماء السادة ممثلي الجبهة التركمانية الحقيقيين في العالم. 1. السيد أحمد مرادلي ممثل الجبهة التركمانية في تركيا.2. السيد عاصف سرت توركمن ممثل الجبهة التركمانية في بريطانيا.3. السيد غانم عثمان ممثل الجبهة التركمانية في ألمانيا. 4. السيد أورهان كتانة ممثل الجبهة التركمانية في الولايات المتحدة الأمريكية.5. السيد أرشد رشاد مختار أوغلو ممثل الجبهة التركمانية في سوريا ولبنان.6. الدكتور حسن آيدينلى ممثل الجبهة التركمانية في بلجيكا.آملين من ضعفاء النفوس أولئك بأن يتخلوا عن ادعاءاتهم الباطلة وفرض أنفسهم كقادة أو ممثلي الجبهة أو الحزب التركماني الفلاني على أبناء الجاليات التركمانية ويتوجهوا إلى النضال الحقيقي من أجل شعبهم التركماني المظلوم ألذي يغتصب حقوقه وأرضه ويتعرض إلى أبشع الجرائم والانتهاكات الشوفينية الوحشية ووفقنا الله جميعا لخدمة العراق الموحد بأرضه ومكونات شعبه العظيم ونصرنا على أعداءنا المحتلين والخونة والعملاء المتآمرين أعداء الحرية والديمقراطية والعدالة والمساواة الحقيقيين، الذين يخططون تقسيم البلاد وإيذاء الشعب العراقي الأبي، وعاش العراق من نصر إلى نصر بإذن الله ناصر المجاهدين والمناضلين والمظلومين.